وعد أمير منطقة الباحة الأمير حسام بن سعود، بالعمل بشكل جاد لتحقيق المصحة العامة دون ادخار أي جهد في سبيل تطوير وازدهار المنطقة، مؤكداً أنه سيكون صوتاً للمواطن عند الدولة وعند الوزراء لنقل طلباتهم وحاجاتهم.
وأشار إلى حرصه على إلغاء مصطلح التعثر في مشاريع المنطقة في سبيل تحقيق رفاهية الإنسان والتنمية التي تحمّلها مسؤولية في عنقه.
وقال موجها حديثه للمواطنين في اللقاء الأسبوعي «الإثنينية» المنعقد في مركز الملك عبدالعزيز الحضاري «الفساد لم يمرّ بي منذ وليت مسؤولية إمارة منطقة الباحة ولن أسمح أن يمر بي».
وأبدى تفهمه لظروف بعض المقاولين ممن ينافسون على المشاريع، وترسّى عليهم المناقصات دون وعي منهم بتضاريس المنطقة وبيئتها الجبيلة، مؤكداً أنه يتطلع إلى عطاء أفضل من الجهات الرقابية المعنية برصد الخلل في المشاريع ومستوى الأداء.
واعتبر أنه من حق مسؤولي ومواطني المنطقة معرفة وإيضاح ما تقوم به الإمارة من جهود لخدمتهم، مشيراً إلى أن العمل الفعلي الحقيقي الذي يتطلع من خلاله بأن تكون الباحة جميلة الجميلات، وتتحول لمركز سياحي مرموق وقبلة للمصطافين، مع الحفاظ على الهوية الزراعية، وتطوير السياحة والمنشآت والقطاعات الحيوية المختلفة بها.
واعترف أمير الباحة بالقصور في خدمات الصحة والنقل في المنطقة، مقدراً للجميع مطالبهم التي تعد واجبا ويعمل على تحقيقها وتنفيذها.
وكشف عن نتائج الاجتماعات واللقاءات المكثفة التي عقدها مع وزير النقل السابق الذي سهل الكثير من الإجراءات من أجل المقاولين المتعثرين، ونظيره الحالي الذي وعد بتقديم تفاصيل لكل ما تحتاجه المنطقة من خدمات الطرق في القريب العاجل، مشيراً إلى أن وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة وعد بحلول جذرية لتطوير الخدمات الصحية بالمنطقة، وثمّن ما أنجزته هيئة الاتصالات ممثلة في الشركات الثلاث من برنامج عمل ينفذ خلال العام 2018 لتطوير خدمات الاتصالات خلال العامين القادمين.
ولفت إلى تباحثه مع وزير العدل لدعم المنطقة بالقضاة لسد النقص في بعض المحاكم.
من جهة ثانية التقى أمير الباحة أمس سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، والوفد المرافق له الذي يزور منطقة الباحة حالياً.
وأشار إلى حرصه على إلغاء مصطلح التعثر في مشاريع المنطقة في سبيل تحقيق رفاهية الإنسان والتنمية التي تحمّلها مسؤولية في عنقه.
وقال موجها حديثه للمواطنين في اللقاء الأسبوعي «الإثنينية» المنعقد في مركز الملك عبدالعزيز الحضاري «الفساد لم يمرّ بي منذ وليت مسؤولية إمارة منطقة الباحة ولن أسمح أن يمر بي».
وأبدى تفهمه لظروف بعض المقاولين ممن ينافسون على المشاريع، وترسّى عليهم المناقصات دون وعي منهم بتضاريس المنطقة وبيئتها الجبيلة، مؤكداً أنه يتطلع إلى عطاء أفضل من الجهات الرقابية المعنية برصد الخلل في المشاريع ومستوى الأداء.
واعتبر أنه من حق مسؤولي ومواطني المنطقة معرفة وإيضاح ما تقوم به الإمارة من جهود لخدمتهم، مشيراً إلى أن العمل الفعلي الحقيقي الذي يتطلع من خلاله بأن تكون الباحة جميلة الجميلات، وتتحول لمركز سياحي مرموق وقبلة للمصطافين، مع الحفاظ على الهوية الزراعية، وتطوير السياحة والمنشآت والقطاعات الحيوية المختلفة بها.
واعترف أمير الباحة بالقصور في خدمات الصحة والنقل في المنطقة، مقدراً للجميع مطالبهم التي تعد واجبا ويعمل على تحقيقها وتنفيذها.
وكشف عن نتائج الاجتماعات واللقاءات المكثفة التي عقدها مع وزير النقل السابق الذي سهل الكثير من الإجراءات من أجل المقاولين المتعثرين، ونظيره الحالي الذي وعد بتقديم تفاصيل لكل ما تحتاجه المنطقة من خدمات الطرق في القريب العاجل، مشيراً إلى أن وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة وعد بحلول جذرية لتطوير الخدمات الصحية بالمنطقة، وثمّن ما أنجزته هيئة الاتصالات ممثلة في الشركات الثلاث من برنامج عمل ينفذ خلال العام 2018 لتطوير خدمات الاتصالات خلال العامين القادمين.
ولفت إلى تباحثه مع وزير العدل لدعم المنطقة بالقضاة لسد النقص في بعض المحاكم.
من جهة ثانية التقى أمير الباحة أمس سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، والوفد المرافق له الذي يزور منطقة الباحة حالياً.